أحبّني أكثر
أحبّني أكثر
و دعني بدفء حنانك أشعر
وحيدة أنا على درب الهوى
بالخوف أمتلئ
بالذّعر و أكثر
أحبّني فالحبّ في عينيك
أمان
الحب في قلبك قدر مقدّر
أحبّني و اجعلني أسطورة عشق
تسكن خيالك في اللحظة أشهر
أحبّني
ففي حبّك حلاوة
كالشّهد.. كالبراءة .. كحبيبات سكّر
أحبّني فأنا في حبّي فيك
أتدفّق وجداً كتدفّق أنهر
من أنت ؟
ما أنت ؟
هل أنت خيال
أم أنت رجل من الأنواء أخطر ؟
لماذا أراني حين أراك
أصبح طفلة باللفظة تعثر
لماذا أرى في عينيك حبّاً
كنور الشّمس في حياتي
تكوّر ؟؟
ما أنت ..
من أنت ؟
لماذا أراني على غيابك لحظة
لا أصبر
ولماذا يعتريني الخوف
لحظة تصمت
أو تطرق هنيهة أو تفكر
لماذا ؟؟
و لماذا اسائل نفسي ؟
أليس الهوى ..
مالا يُفسَّر ؟
بقلمي